تفتتح ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﺃﺩﻳﺲ ﺃﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻝ 28 ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﻄﻐﻰ ﻋﻠﻰ ﺃﺟﻨﺪﺓ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﻣﻠﻒ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻏﺎﺏ ﻋﻨﻪ ﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺇﺛﺮ ﻗﺒﻮﻝ ﻋﻀﻮﻳﺔ ﺟﺒﻬﺔ ﺑﻮﻟﻴﺴﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺎﺯﻉ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﺍﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻗﻠﻴﻢ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ
وأعلنت المملكة المغربية أنها حصلت على دعم 42 دولة من أصل 54 دولة منتمية الى الاتحاد الإفريقي، وذلك للعودة إلى الاتحاد في القمة التي ستفتتح غدا الاثنين.
وبحسب ما صرح به يوم الأحد دبلوماسي مغربي بارز لوكالة "فرانس برس "حصلنا على تأييد غانا. وهذا يرفع الدول الداعمة إلى 42 دولة تؤيد المغرب بشكل غير مشروط".
ويتوقع أن تدرس الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي، مساعي المغرب للانضمام مجددا إلى الاتحاد في القمة التي ستستمر يومين في العاصمة الأثيوبية "اديس ابابا"، على ان تنتخب رئيسا جديدا للاتحاد.
ويرغب المغرب في العودة إلى الاتحاد الإفريقي، الذي غادره قبل 33 عاما، وزار الملك محمد السادس العديد من دول القارة للحصول على تأييد عودة بلاده
وتشكل عودة المغرب دعما ماليا للاتحاد، الذي يعتمد على التبرعات الخارجية لتمويل نحو سبعين بالمئة من ميزانيته.
وكالات