قتل 11 جنديا على الأقل من جيش النيجر في كمين مسلح نصبه مسلحون مجهولون يعتقد بأنهم من جماعة أبو الوليد الصحراوي أمير تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في الصحراء الكبرى الذي كان قياديا في جماعة المرابطون قبل أن يعلن ولائه لداعش وتنضم الجماعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي.
الكمين وقعت بمنطقة قريبة من حدود النيجر مع مالي، ويأتي هذا الهجوم بعد أسابيع من إطلاق دول لبتاكو قورما المكونة من مالي وبوركينا فاسو والنيجر قوة مشتركة لحماية حدودها المشترك. كما أعلنت دول الساحل الخمس عن تجهيزها لنشر قوتها المشتركة قريبا.