شهدت مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، وتويتر منذ أمس الثلاثاء، في مالي عطلاً كبيرا منع عدداً كبيراً من المستخدمين من استخدامها دون معرفة السبب وراء ذلك.
إلا أن الكثير ربطها بالتعديلات الدستورية المقررة والتي تشهد معارضة حادة من قبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي المؤيدين للمعارضة السياسية في مالي الذين تبين نشاطهم على مختلف منصات الشبكة العنكبوتية.
هذا ويستمر إنقطاع الموقعين على بعض المستخدمين لاسيما بالعاصمة باماكو لليوم الثاني على التوالي، ويستخدم بعض الأشخاص تطبيقات الويب المختلفة لفتح الموقعين المنقطعة بطريقة غير مباشرة.