كان ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺭﻛﻴﻨﻲ ﺳﻴﻤﻮﻥ ﻛﻮﻣﺒﺎﻭﺭﻱ ﻳﻮﻣﻲ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻭﺍﻷﺣﺪ ﻓﻲ ﺃﻗﺎﻟﻴﻢ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻟﺘﺸﺠﻴﻊ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻭﺍﻷﻣﻦ ﻭﻣﻄﺎﻟﺒﺘﻬﺎ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻀﻤﺎﻥ " ﻋﻼﻗﺎﺕ ﺟﻴﺪﺓ " ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ما اطلق عليه ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﺑﻔﻌﺎﻟﻴﺔ.
وتشهد بوركينافاسو منذ 2013 تهديدات كثيرة من الحركات الجهادية وذلك بعد مشاركتها في ماسموه الحرب الصليبية ضد المسلمين في مالي.