تبنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين هجوم بامبا، بولاية غاوا، شمال مالي و الذي استهدف معسكرا للجيش المالي وراح ضحيته ما لايقل عن 25 عسكريا وإصابة آخرين.
وسلط بيانا نشرته مؤسسة الزلاقة الجناح الإعلامي للجماعة الضوء على التكتيكية التي استخدموها في الهجوم إضافة إلى احصاء عدد من الأسلحة والعتاد العسكري استولوا عليه عناصرها اثناء الهجوم.
وانتهزت نصرة الإسلام والمسلمين التي يقودها إياد أغ غالي في بيانها المطول الفرصة للحديث عن فيروس كورونا وأنه "جند من الله", واستهدافه لمن وصفهم البيان بالصليبيين على رأسهم فرنسا.